هذه المؤلفات والدراسات كتبت بلغة دقيقة وأسلوب رصين، لتصف مرحلة هامة جدا في تاريخ الشعب الكوسوفي؛ إذ أن الكثير منها كتب عن قضية كوسوفا ومحنتها في منطقة البلقان، وأيضا من المؤلفات ما تحدث وتناول موضوع اللغة العربية وآدابها في كوسوفا، لإثبات أن هناك علاقة وثيقة بين الثقافة العربية واللغة الألبانية و آدابها، بهدف تقريب الشعوب والإحساس بين الألبان وبين دول الشرق الأوسط. ومن المؤلفات ما تناول بالتحليل والدراسة موضوع الفكر والمفكرين، و بحث في تلك الشخصيات الفكرية العالمية المؤثرة في الحياة بصفة عامة لا سيما على الصعيد الفكري و الثقافي. إذن فتلك المؤلفات تمثل جزءا مهما في الثقافة الألبانية والعربية.

اللغة العربية و أثرها في اللغة الألبانية


هذا الكتاب

دراسة متأنية عميقة في موضوع هو من أدق وأخطر الموضوعات اللغوية ودراسة شفافة خدمت القضية وأبرزت الأبحاث في حلة بهية وصورة تليق بالموضوع.

وفتحت هذه الدراسة آفاقاً واسعة ومجالات لدراسة العديد من الموضوعات والأبحاث في هذا الشأن.

دراسة تخدم قضية الصراع بين اللغات والأمم قديماً وحديثاً خاصة في تلك المنطقة الإسلامية الغالية منطقة البلقان.

دراسة لم يسبق إليها أحد أو حتى حاول طرق بابها ولذلك ظهرت في أسلوب بديع وحلة قشيبة أعجبت القريب والبعيد.

دراسة أعادت للأذهان التقارب والصلات بين المسلمين مرة أخرى من خلال تقارب اللغات بعد أن تقطعت نتيجة الصراعات.

دراسة تعالج قضية تغريب المسلمين عن دينهم وترسيخ الدين الإسلامي ولغة القرآن الكريم في أذهان الألبان، لذلك لا يستغنى عنها المبتدئ والمنتهى ولعلها تشحذ الأذهان على عمل دراسة عديدة نافعة في هذا الموضوع.

السعر: 7€

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق