هذه المؤلفات والدراسات كتبت بلغة دقيقة وأسلوب رصين، لتصف مرحلة هامة جدا في تاريخ الشعب الكوسوفي؛ إذ أن الكثير منها كتب عن قضية كوسوفا ومحنتها في منطقة البلقان، وأيضا من المؤلفات ما تحدث وتناول موضوع اللغة العربية وآدابها في كوسوفا، لإثبات أن هناك علاقة وثيقة بين الثقافة العربية واللغة الألبانية و آدابها، بهدف تقريب الشعوب والإحساس بين الألبان وبين دول الشرق الأوسط. ومن المؤلفات ما تناول بالتحليل والدراسة موضوع الفكر والمفكرين، و بحث في تلك الشخصيات الفكرية العالمية المؤثرة في الحياة بصفة عامة لا سيما على الصعيد الفكري و الثقافي. إذن فتلك المؤلفات تمثل جزءا مهما في الثقافة الألبانية والعربية.

استقلال كوسوفا هل هو عامل استقرار أو تقلب في منطقة البلقان؟


هذا الكتاب

دراسة دقيقة متأنية تكشف عن جوانب قضية من أخطر قضايا البلقان وأشدها سخونة ؛ للوقوف على معالمها وأبعادها السياسية والإستراتيجية.

دراسة بينت أسس وقواعد كوسوفا، واقترحت الحلول المناسبة واللازمة لها، بعناية ودقة فائقة.

دراسة أثبتت بما لا بديع مجالاً للشك أن كوسوفا يتحتم أن تنال استقلالها التام وحيازته السيادة على أراضيها.

دراسة أكدت أن شعب كوسوفا وقع عليه نوع قاسي من الظلم والقهر والعدوان، وأنه قد حان الوقت لكي يعيش في أمن وسلام مع جيرانه وانخراطه في سلك الأمم المتحدة والهيئات الدولية المعترف بها رسمياً.

هذا الكتاب وثيقة تاريخية دقيقة سجل فيها تاريخ كوسوفا في حقبة من أشد وأحلك الفترات تدهوراً.

السعر: 7€

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق