هذا الكتاب
أكدت أحداث هذا الشهر أن كوسوفا ليست مصدراً للعنف الدائر شمال مقدونيا آنذاك، كما ادعت بعض وسائل الإعلام الصربية والمقدونية، وفي الوقت نفسه أدانت الأحزاب السياسية الكوسوفية ، وكذلك الغرفة التجارية قرار السلطات المقدونية بغلق الحدود بين كوسوفا ومقدونيا.
وهذا التقرير مشحون بالأخبار المحلية والدولية العسكرية والسياسية عن الوضع في كوسوفا إبان ذلك التاريخ، فيلزم مراجعته للوقوف على تاريخ كوسوفا الحديث والمعاصر : لمعرفة حجم المعاناة التي كان يعيشها الشعب الألباني في كوسوفا آنذاك.
السعر: 3€
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق