هذا الكتاب
دراسة تاريخية منقحة عن أعلام الفكر الألباني المعاصر، بغرض الوقوف على أعمالهم وجهودهم وأدوارهم البارزة تجاه التاريخ الألباني الكوسوفي.
تعد هذه الدراسة ترجمة محققة عن أكثر من مائة شخصية ألبانية أثَّرت في التاريخ الألباني تأثيراً مباشراً، وأثْرَت الفكر الألباني في شتى مجالات الحياة.
يتضح من خلال هذه الدراسة ذات الأبعاد الإستراتيجية المتعددة أن الشعب الألباني لديه من الكفاءات الخاصة والقدرات المتميزة ما تؤهله لأن يجتاز كافة العقبات والصعوبات التي تواجهه، ويستطيع بها أن يبني حياة آمنة تعيش فيها كافة الأعراق في أمن وسلام.
هذا الكتاب مشروع أدبي بحثي، لمواصلة الحياة الأدبية واستمرارها، تناول فيه الكاتب حياة الفكر والمفكرين بالدراسة والبحث، والتحقيق.
هذا الكتاب يكشف بدقة بالغة عن حقبة تاريخية زمنية عصيبة مرت على الشعب الألباني في منطقة البلقان، استطاع فيها كذلك أن يقف بصمود أمام الموجات العاتية التي عصفت به حتى حصلت كوسوفا على الاستقلال التام في 17/02/2008 م، وتقودها كوادر وكفاءات ألبانية متميزة في شتى المجالات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق