دراسة علمية تجمع بين النظرية والتطبيق، استخدمت التحليل الدقيق والإبداع العميق في رصد الأحداث وترتبيها، وهى دراسة جادة محققة يتعلم منها المبتدئ ويستفيد منها المنتهى.
بينت دور المؤسسات الإسلامية في حركة اللغة العربية في كوسوفا مستخدمة الأمانة العلمية في الإسناد، والأسلوب الأمثل في ذكر النماذج التطبيقية مع الاعتماد على الواقعية والأدلة الإقناعية.
دراسة جادة هادفة تحتوى على أبحاث دقيقة وتحقيقات شريفة وقواعد منبثقة وأصول عميقة.
تهدف في مضمونها الأول إلى الكشف عن حقائق تاريخية لا يزال الكثير غافلاً عنها، كما تثبت للعالم أن الحضارة الإسلامية في كوسوفا لها جذور وأساس تاريخي لا يمكن التغاضي عنه أو إغفاله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق